لم يتفاجأ المجتمع الرياضي العالمي بانحياز الأندية والاتحادات الاوروبية وحتى الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا FIFA) للكيان الصهيوني في معركة طوفان الأقصى والهجمة الهمجية الشرسة التي يشنها الاحتلال على المدنيين وقتل الأطفال والنساء وتدمير البنية التحتية والمباني والمرافق الرسمية والحكومية، ولهذا أعلن عدد كبير من اللاعبين الدوليين على صفحاتهم أو في تغريداتهم على منصاتهم الإلكترونية وقوفهم الى جانب الشعب الفلسطيني ومطالبتهم بوقف العدوان وقتل الأطفال. سارعت الأندية التي ينتسب لها اللاعبون لتهديدهم بالفصل أو التجميد أو التحقيق معهم، معتبرين أن هذا الفعل مخالف للقوانيين والاتفاقيات المكتوبة ونسي المعنيين أنه ما زال الإتحاد الأوروبي والدولي يتبنى شعار أوكرانيا كبلد يحارب…